2010-10-10

طماطم مصر المجنونة


حديث معظم المصريين الأن عن إرتفاع الأسعار للسلع والخضروات والفاكهة وبطلة هذا الحديث هي ( الطماطم ) ذلك النوع من الخضار المجنون في أسعاره والمتدخل في معظم أنواع الطبخات التي لا يخلو منها أي بيت مصري ... ونحن علي أعتاب إنتخابات مجلس شعب في مصر وفي العام القادم إنتخابات رئاسة وبالطبع لا تشغل معظمنا تلك الأمور السياسية لأن هناك ما هو أهم عندنا ألا وهي ( لقمة العيش ) أو الحصول علي الأكل والشرب في ظل جو إرتفاع الأسعار وإنحسار أو قلة الدخل ... وأنا أري أننا كمصريين نتكلم في موضوع واحد ( أنظر الفاكهة الفلانية وصل سعرها لكذا ــ أو شوف الخضار وصل سعره أيه !! ) دون النظر في الموضوع أو البحث عن الحل ولا نجد ما يشبع نهمنا إلا الحديث في الجرائد المصرية عن توفير كام طن خضار بالمجمعات الإستهلاكية التي لا نعرف مكانها ؟؟ أو حتي نثق في ما تقدمه أو تبيعه ؟؟ ..... يعني مختصر الكلام بالبلدي أننا في دوامة كبيرة بتعصر فينا معظم المصريين .... البحث عن الأكل والشرب في بلد تضاءلت قيمة الأعمال المهمة فيها وأصبحت معظم المهن عديمة الجدوي من حيث الدخل ... فالمحامي لم يعد في مكانته والطبيب أصبح تاجرا والفلاح شغله الموبايل والدش والصيدلي شغلته الأدوية المنشطة والمخدرة والناس شغلها المسلسل والمنتخب القومي والكل يبحث عن تافه يشغله وأنا منهم 
أي أن الأمر لا يقتصر علي طماطم مجنونة أو غيرها بل الامور كلها تنجرف إلي الأسوء في كل المجالات والأصعدة ويقتادنا إعلام في معظمه تافه يبحث عن المثير من أجل جذب الناس لغرض كسب الإعلانات والملايين ونحن المصريين البسطاء 
نبكي من داخلنا حسرة علي أنفسنا وأولادنا ومستقبل أحفادنا حينما نسمع عن الاحوال التي نعيشها والمستقبل القاتم المغطي بالسواد مهما تفائل المتفائلون والدنيا من حولنا تتطور وجيران الأمس التي كنا نعطف عليهم أصبحوا يتعطفون ويتعظمون ويتكبرون ويعيرون (( المصريييييييييون ) ومع كل هذا 

والطماهم بتتجن علينا وتبقي بـ 10 جنيه 
هو إحنا ناقصينك يا طماطم
 
...أقرأ المزيد عن الموضوع

2010-10-09

أغني أربعين شابا علي الإنترنت ــ هل أنت منهم


شباب طموحين، قدّروا أنفسهم واحترموا ذواتهم وقدراتهم، فلم يلقوا بالاً للتفاهات التي يلقيها عليهم أقرانهم، ففكروا وصنعوا وعملوا، ثم أنجزوا وحققوا ووصلوا إلى ما حلموا به وأكثر مما حلموا به.
استغلوا عالم الإنترنت الصغير، فاستهدفوا العالم الحقيقي الكبير، فما لبثوا أن انتقلوا من عالم يعيش فيه الملايين إلى عالم لا يعيش فيه إلا أصحاب الملايين.

عندما بدؤوا بإنشاء مواقعهم لم يكونوا عباقرة يضرب بهم المثل، وإنما كانوا مثلي ومثلك مجرد شباب عاديين، ولكن ضُرب بهم المثل عندما قدّروا أنفسهم واستغلوا قدراتهم وكافحوا لأجل إنجاح أفكارهم، فنالوا جزاء ما عملوا.
بكل بساطة كانت خطتهم:
1- فكِّر عكس الآخرين
2- لا تستحقر أفكارك
3- استغل قدراتك وإمكانياتك
4- اعمل بسرعة
5- طوِّر وتقدم بذكاء

لا أظن أن هناك من سيفكر بصعوبة هذه الخطة، ولكن لن ينجح فيها إلا من يطبقها باحترافية وذكاء يكتسبهمام من الإطلاع المتواصل والعمل الجاد.

في هذا الموضوع كتبت عن 50 شاباً وصلوا إلا قائمة المليونيرات بواسطة الإنترنت، أعمارهم لا تزيد عن 30 عاماً، استغلوا التقنية وسخروها لأجلهم وجعلوا الإنترنت مركزاً لهم لتحقيق أهدافهم وتنفيذ أفكارهم.

لم أكتب هنا لمجرد الكتابة، ولكن لأن القراءة عن شباب ناجحين في سني وسنك تعطي دافعاً قوياً للشاب بأن بإمكانه النجاح كما حدث مع هؤلاء، وتدفعه نحو الانطلاق في بناء الذات والكفاح لأجل النجاح وتحقيق الأهداف والأحلام.

لذلك دعونا نبدأ على بركة الله:





شاباً الإنترنت

يعود السبب الرئيسي في إنشاء موقع "فيسبوك" إلى شهية مارك زوكربيرج نحو الاختراق، حيث كانت معاقبته من قبل إدارة جامعته بسبب اختراقه سجلات الطلاب الإلكترونية من أجل نشر صورهم على الإنترنت، سبباً رئيسياً في تفكيره بإنشاء موقع "فيسبوك"، مما اضطره إلى التفكير بإنشاء دليل يضيف فيه الطلاب صورهم ومعلوماتهم على الإنترنت، وعندما بدأ الموقع الذي لم يكلفه إلا 85 دولاراً في الشهر من أجل الاستضافة، انضم إلى الموقع أكثر من نصف طلاب جامعته خلال اسبوعين، مما أغرى طلاب الجامعات الأخرى في الانضمام إلى هذا الموقع، حتى توسعت قاعدة الموقع في ثلاث شهور فقط وضمت طلاباً من 30 جامعة.
بعد انتشار الموقع عالمياً وصلت عدة عروض إلى مارك لشراء موقعه، ولكنه قابل جميع العروض بالرفض، حتى وصله عرض لشراء الموقع بمبلغ مليار دولار، ولكنه رفضه مباشرة كما رفض العروض التي قبله.
الآن وبعد 6 سنوات من ميلاد هذا الموقع، أصبح "فيسبوك" يضم أكثر من 400 مليون مشترك من جميع أنحاء العالم، وتصل قيمته التقديرية إلى أكثر 6 مليار دولار.
انتقل موقع "فيسبوك" من موقع يديره ثلاثة شباب في أحد الشقق في كاليفورنيا، إلى شركة يديرها أكثر من 800 موظف ويقع مقرها في وادي السيليكون في كاليفورنيا.



شاباً الإنترنت

كان أندرو مولعاً بشدة بالألعاب منذ طفولته، حتى أنه شارك في إنشاء عدة ألعاب في طفولته، وعندما كان صغيراً لاحظ انطلاقة مواقع الإنترنت وتحول الناس إليها، ففكر بإنشاء موقع يناسب ميوله وهوايته، فأنشأ موقعه هذا كهواية وليس لأجل الربح، وعندما لاحظ بأن موقعه أصبح مناسباً لأن يكون مشروعاً استثمارياً ناجحاً قام بتحويله إلى شركة ألعاب حولته من شاب يدير موقعه من غرفته في منزل والديه، إلى شاب يدير شركة من أكبر شركات الألعاب في العالم.



شاباً الإنترنت

بعد حفلة عشاء مع أحد أصدقائهم، كان هارلي وصديقه تشين يفكران بطريقة بسيطة من أجل مشاركة الفيديو الذي التقطوه في تلك الليلة فيما بينهم، وعلى الفور ذهبوا إلى مكاتبهم من أجل إيجاد حل بسيط لهذه المشكلة، حيث أن إرسال الفيديو عبر البريد الإلكتروني مستحيل لأن حجمه كان كبيراً، وأيضاً إرساله عن طريق الماسنجر كان صعباً لأنه سيأخذ وقتاً كبيراً، ففكروا بإنشاء موقع على الإنترنت يساعد على مشاركة ونشر الملفات بكل سهولة، فبدؤوا فوراً بالعمل على إنشائه، وكان مكلفاً قليلاً عليهم، ولكن ساعدهم في دفع مصاريفه المكافئات التي أعطتهم إياها الشركة التي كانوا يعملون فيها قبل بيعها.
وكان أول مقر لموقع يوتيوب كراج لتصليح السيارات، وبعد انتشار سمعة الموقع وسرعة تطوره، جذب ذلك المستثمرين إلى الموقع، فانتقل مقر "يوتيوب" إلى مكتب أكثر تطوراً، ثم بعد ذلك بسنتين اشترت شركة قوقل موقع يوتيوب بأكثر من مليار ونصف المليار دولار.



شاباً الإنترنت

منذ أن كان بلاك روز وصديقه ديفيد يعملون في شركة "نيتسكيب" وهم لم يعجبهم استخدام متصفحات الإنترنت في ذلك الوقت، حيث لا يوجد متصفح يتميز بالأمان والسرعة والفاعلية في نفس الوقت.
مما جعلهم يفكرون فعلياً بإنشاء متصفح يلبي رغباتهم ورغبات الملايين من مستخدمي الإنترنت، فبدؤوا في العمل على برنامجهم في أوقات فراغهم وبمساعدات من أصدقائهم ومعارفهم وبعد عمل استمر لمدة سنتين، أطلقوا النسخة التجريبية من متصفحهم، فلاقى نجاحاً باهراً لم يكونوا يتوقعونه، حيث كان متصفحهم يحتوي على الكثير من الميزات والخدمات المفقودة في المتصفحات الأخرى.
هذا النجاح جعلهم يبدؤون العمل مباشرة من أجل إطلاق النسخة الرسيمة من متصفحهم، وبعد تطوير استمر لمدة سنتين اطلقوا النسخة الرسمية من متصفحهم تحت مسمى "موزيلا فايرفوكس" وتوالت التطويرات والنسخ المتجددة لهذا المتصفح حتى أصبح يحتل أكثر من 16% من سوق المتصفحات على الإنترنت.



شاباً الإنترنت

أصبح أندرو مايكل مليونيراً منذ أن بدأ في بيع الخدمات والأشياء على الإنترنت، فقد بدأ في العمل على الإنترنت منذ أن كان مراهقاً، وعندما أصبح عمره 17 عاماً، قام بإنشاء مشروعه "فاست هوستس" وكان يديره كعادة مليونيرات الإنترنت من غرفته في المنزل، فلاقى مشروعه نجاحاً باهراً نظراً لتميزه عن غيره من المشاريع المنافسة، وأيضاً لسرعة تطوره وتقديمه للخدمات.
باع فيما بعد شركته هذه بمبلغ يزيد على 100 مليون دولار.



شاباً الإنترنت

منذ أن كان أنجلو في سن 12 سنة وهو مدمن على ألعاب الإنترنت، وكان يحب مجتمع الإنترنت العالمي، حيث التواصل مع الأشخاص في جميع أنحاء العالم، ففكر ببناء موقع متميز يكون مجتمعاً يجمع أشخاصاً من جميع أنحاء العالم، فلما وجد أن الرسم لا يوجد له موقع يهتم فيه، قرر بناء مجتمع متخصص في الرسم والتصميم، وحولته هذه الفكرة إلى مليونير وهو لم يتعدى 25 سنة.

شاباً الإنترنت

كان جون يعمل و اثنين من أصدقائه في شركة ألعاب فيديو، ولكن كان طموحهم أكبر من وظيفة، ففكروا ببناء شركتهم الخاصة، فقاموا بإنشاء موقع ألعاب يحتوي على لعبة واحدة اسمها "بيجولد"، هذه اللعبة لاقت نجاحاً كبيراً نظراً لتميزها وأيضاً لاستمرار تطويرها من قبل هؤلاء الشباب الثلاثة.
بدؤوا في العمل في لعبتهم الصغيرة في مكتب صغير لهم، وكان دخلهم الشهري من الإعلانات يتراوح ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف دولار، ثم قاموا بخطوة ذكية وهي أن جعلوا أصحاب المواقع يضعون لعبتهم في مواقعهم مجاناً بشرط ظهور إعلانات لموقع اللعبة الأصلي، مما جعل دخلهم الشهري يتضاعف إلى 30 ألف دولار، ثم ازداد إلى 100 ألف دولار شهرياً، حتى جمعوا 10 مليون دولار بعد مضي 5 سنوات فقط من بداية موقعهم.
الآن وبعد أن كانوا يديرون شركتهم الصغيرة من مكاتبهم الصغيرة الموجودة في غرف نومهم، إلى شركة كبيرة تضم أكثر من 118 موظف، وأصبح موقعهم يضم أكثر من 30 لعبة قاموا بتطويرها.
تميز موقعهم عن باقي مواقع الألعاب المنافسة، بأنهم أنشؤوا ألعاباً بسيطة لا تحتاج للتعقيدات ولا للتركيز الكبير أثناء اللعب، وأنهم استمروا في التطوير والتوسع ولم يكتفوا بـ 10 آلاف دولار شهرياً.



شاباً الإنترنت

فكر إلكساندر ليفين في إنشاء موقع يقدم خدماته المجانية لمستخدمي الإنترنت، فوجد أن معظم مراكز تحميل الصور والملفات تقدم خدماتها للمشتركين فقط، ولا يوجد لديها إلا اشتراك نقدي، فوجد بأن هذه فرصة وفكرة يجب أن ينفذها مباشرة قبل أن يسبقه إليها غيره.
بدأ في عام 2003 في تنفيذ الموقع، وبعد أن تم إنشاؤه أصبح من أسرع مواقع الإنترنت انتشاراً وتطوراً، وبدأ يعوض خسائر الإنشاء والبداية بأرباح خيالية لم يكن ليصل إليها لو كانت خدماته مدفوعة، وكانت معظم أرباحه تأتي من الإعلانات الموجودة في الموقع.



شاباً الإنترنت

بدأ جاك نايكل بالعمل على موقع "ثريدليس" بمساعدة أحد زملائه، وكان رأس مالهم 1000 دولار فقط، يدفع كل منهم 500 دولار، وبدؤوا في العمل على موقعهم وهم ما زالوا في وظائفهم العادية، وكان مقرهم البدائي في شقة كانوا يعيشون فيها.
الآن وبعد أن توسعت خدمات موقعهم، أصبحت إيرادات الشركة تصل إلى 50 مليون دولار سنوياً.



شاباً الإنترنت

فكّر الصديقان قريج ويوهان بإنشاء موقع مميز يحتوي على الكثير من الخدمات التي تفتقر إليها المواقع الأخرى، فوجدوا بأن أفضل موقع سيحقق انتشاراً سريعاً هو شبكة اجتماعية متميزة عن غيرها من الشبكات.
عندما قاموا بإنشاء الموقع أضافوا إليه عدة مميزات تجعله أفضل من غيره من الشبكات، فقد احتوى موقعهم على ألعاب مشهورة وألعاب حصرية، وأيضاً أصبح موقعهم يعطي الأعضاء اقتراحات لإضافة أشخاص معينين، وأيضاً بإمكان الأعضاء مشاركة الوسوم فيه، وغيرها من المميزات الجديدة في المواقع الاجتماعية.
هذه الميزات الغير موجودة في الشبكات الاجتماعية جذبت الكثير من المستخدمين والمشتركين إلى "تاجد"، فساعد ذلك على جذب المستثمرين إلى الموقع، مما ساهم بشكل كبير في وصول الموقع إلى قائمة أفضل 200 موقع في العالم.



شاباً الإنترنت

بدأ سيان موقعه من غرفته في المنزل، وكان رأس ماله 500 دولار فقط، وعدد الأنواع التي يبيعها ويعرضها في موقعه لا يزيد عن 50 نوع من الكراسي، أما الآن فأصبحت شركته تضم أكثر من 75 موظفاً، ويبيع أكثر من 25 ألف منتج عن طريق الإنترنت، حيث تطور موقعه من بيع الكراسي المكتبية إلى بيع الأثاث بجميع أنواعه، والتجهيزات الطبية بجميع أنواعها، وكل ذلك في محل على الإنترنت، استطاع من خلاله الوصول إلى زبائن من جميع أنحاء العالم، حتى أصبح من أشهر عملائه شركة قوقل وشركة مايكروسوفت وغيرها من الشركات الكبيرة.



شاباً الإنترنت

لم تكن المدونات المنتشرة قبل الوورد بريس سهلة الاستخدام، أو قابلة للتعديل عليها بكل سهولة، وهذا ما جعل مات مولينويق يفكر في صنع مدونة سهلة الاستخدام قابلة للتعديل والتطوير، فأنشأ ووردبريس، وفكر في أنه إذا جعل شفرته مغلقه فإن تطويره سيكون مقتصراً عليه، ولكن إن جعله مفتوح المصدر فسيقوم الكثير من المطورين في العالم بتطوير المدونة وإضافة تطبيقات وقوالب للمدونة.
وهذا ما ساعد على إنجاح هذه المدونة التي يستخدمها الآن مئات الآلاف من المواقع والمدونات.



شاباً الإنترنت

عندما كان كيفين يعمل كمذيع في أحد القنوات قابل مؤسس شركة آبل، وأخبره عن أنه يفكر في إنشاء موقع اجتماعي إخباري، وبالفعل ابتدأ كيفين برأس مال قدره 1500 دولار، أعطاه لأحد المبرمجين ليقوم ببرمجة الموقع حسب طلبه، وعندما بدأ الموقع كان يقوم بإدارته كيفين مع ثلاثة من أصدقائه.
لم يكن الموقع يحتوي على أي إعلانات، لأنه لم يكن هذا هو هدف كيفين من الموقع، ولكن بعد شهرة الموقع قام كيفين بإضافة إعلانات إلى الموقع حولته من مذيع يستلم راتباً من أحد القنوات إلى صاحب موقع تصل قيمته إلى أكثر من 200 مليون دولار، ويحقق إيرادات سنوية تصل إلى 3 مليون دولار.



شاباً الإنترنت

موقع "ستيت كونتر" كان من أوائل المواقع التي تقدم خدمات احصائيات المواقع، حيث أنه يساعد أصحاب المواقع على الوصول إلى إحصائيات مواقعهم بكل سهولة، وهذا ما ساعد بقوة على نجاح الموقع.



شاباً الإنترنت

بعد أن عاد ماركوس من حفلة ميلاد أحد أصدقائه، جلس على مكتبه ودخل عدة مواقع شات ليتحدث مع الناس، ولكنه كان شخصاً ملولاً وكان ينزعج جداً عندما يرى موقعاً يطلب منك الدفع لتستخدمه.
هذه الحالة التي كانت دائماً ما تجعله يمل من أي موقع يطلب منه الدفع، ساعدت على تفكيره بإنشاء موقع شات مجاني، فبدأ في عمله، وأنجز فكرته المميزة المجانية، فححقت له الملايين وغيرت حياته.



شاباً الإنترنت

استطاع روبرت سمول بذكائه، إنشاء موقع ألعاب، جذب أكثر من 50 مليون لاعب، ولكن ما ميز موقعه، أنه جعل اللعب مجاني ولا يحتاج للتحميل، إضافة إلى أنه أنشأ الموقع بأكثر من 15 لغة عالمية، وأيضاً فالموقع لا يحتوي على لعبة أو لعبتين وإنما يحتوي على أكثر من 300 لعبة، لذلك فهذه المميزات التي غابت عنها المواقع المنافسة ساهمت بشكل كبير في نجاح موقع "ميني كليب" وتحويل صاحبه إلى مليونير.



شاباً الإنترنت

عرف ريان بلوك بأنه إذا أنشأ مدونة عامة وشاملة لكل شيء فمن الصعب عليه إدارتها وأيضاً ستتضاءل فرص نجاحها، ولكن ماذا لو كانت المدونة متخصصة في مجال معين؟ عند ذلك بالتأكيد ستزيد فرص نجاح المدونة لأنها موجهة إلى جمهور معين.
ماذا لو كانت المدونة متخصصة في شيء يتميز به صاحب المدونة؟
هنا بكل تأكيد سنضمن لها النجاح في حال الإبداع، وهذا ما حدث مع ريان بلوك الذي أنشأ مدونة إلكترونية أو مجلة إلكترونية وجعلها تتخصص في كل شيء جديد في عالم التقنية.
ليصبح الآن واحد من أغنى شباب الإنترنت في العالم، وذلك بفضل الله ثم بفضل تفكيره وتخصصه في مجال متجدد ويحبه.



شاباً الإنترنت

بدأ مات عمله على الإنترنت بإنشاء موقع مجاني له، ثم بعد ذلك قام بتسجيل موقعه على نطاق رسمي، وبعد أشهر قليلة من بناء موقعه، تم الكتابة عن موقعه في عدة صحف ومجلات عالمية.
بعد ذلك التقى مات بشخص آخر اسمه مارك، كان بينهم الكثير من الاتفاقات، فمات له شركة قوية في مجالها ومارك له شركة أخرى قوية في مجالها، ولكل شركة مصالح في الشركة الأخرى، فقرر الاثنان الاندماج تحت شركة واحدة بمسمى "سايت بوينت".
ثم تطورت بعد ذلك شركة "سايت بوينت" إلى أن غطت وخدمت مواقع من جميع أنحاء العالم.



شاباً الإنترنت

موقع توم فيولب، يعتبر الآن أكبر بوابة فلاشية على الإنترنت، ولكن عندما بدأه لم يكن بهذه الصورة، فقد كانت بدايته على استضافة مجانية.
كان توم يعشق اللعب على الإنترنت، ولكن في مواقع الآخرين، فقرر في النهاية أن ينشئ موقعه الخاص، حيث بدأه في استضافة مجانية ثم انتقل بعدها إلى استضافة مدفوعة.
ما يميز موقعه أنه شعاره "كل شيء بواسطة أي شخص"، وهذا ما جعل موقعه أحد المواقع الناجحة في عالم الإنترنت، حيث أنه أحد المواقع السبّاقة والتي جمعت كل شيء فيها، حيث يحتوي الموقع على الألعاب والأفلام والقصص والفنون ... إلخ من الأشياء الترفيهية.





شاباً الإنترنت

كان ريشي كيكر وصديقه مات باوكر يعملان في مشروع بحث صيفي، ودخلوا المنافسة بمشروع خطة تجارية فازت بالمسابقة. وبمساعدة من بعض المسؤولين التنفيذيين المخضرمين، قام الإثنان بإنشاء شركة لحماية برمجيات الأعمال، لتصبح الآن شركة تضم 130 عميلاً من كبرى الشركات العالمية، ويعمل لديها الآن 75 موظفاً .



شاباً الإنترنت

بدأت كاثرين وصديقها ديفيد كوك موقعهم على الإنترنت وكان هدفهم " جعل مقابلة الناس الجديدين متعة وسهلة وممكنة ".
لذلك قاموا ببناء أكثر الألعاب المبتكرة الاجتماعية، وجعلوها كلها مرتبطة ببعضها عن طريق عملة افتراضية تسمى "مال الغداء"
حيث تستطيع أن تربح مال الغداء، من اللعب والرهان ولعب المبارايات، وأيضاً تستطيع إنفاق مال الغداء في شراء الهدايا الافتراضية لشخص ما في الشبكة، أو كما تشاء.
وكما يقول ديفيد: "نحن نركزنا في ما يقوله الأعضاء لنا، وبنينا أحدث التطبيقات الاجتماعية المتاحة في أي مكان"



شاباً الإنترنت

على الرغم من أن هذا الموقع من أكبر المواقع التي تكافح حفظ الحقوق والنشر، إلا أنه كان من أكبر المواقع العالمية نجاحاً، فترتيبه العالمي الآن وصل إلى المرتبة 98 حسب إحصائيات موقع أليكسا.
فريدريك نيج مؤسس الموقع قام بإنشائه في عام 2003 وقد ساعده أصدقاؤه في إدارة الموقع، ويعتبر مؤسس الموقع وجميع من يعمل معه مذنبين تحت جريمة " المساعدة في جعل حقوق الطبع والنشر متاحة المضمون ".
واجه بايريت بي الكثير من المشاكل القانونية والدعاوى القضائية، نظراً لسرقته الكثير من الملفات المحمية وإتاحتها للتحميل مجاناً.
لم يتلقى الموقع الكثير من الدعم على الرغم من أن تكاليف استضافته باهضة لكثافة البيانات التي تضاف إليه، ولكن مع ذلك فالإعلانات تدر دخلاً جيداً على الموقع يصل إلى 65 ألف دولار شهرياً.



شاباً الإنترنت

في عام 2004 قام أربعة شباب من مشجعي موسيقى الهيب هوب بافتتاح موقع "آيسد آوت قير" حيث أنهم كانو يواجهون مشكلة عدم إيجاد محلات لبيع ملابس ومجوهرات الهيب هوب عندما يذهبون خارج المدينة، وأيضاً لم يكن لديهم نقوداً كافية ليصرفوها على شراء ساعات وأساور الهيب هوب، فلا يوجد محل يقدمها بأسعار قليلة وخدمة جيدة.
فقالوا: ماذا لو كان هناك مكان للاعبين الصغار مثلنا يبيع مستلزمات الهيب هوب بأسعار قليلة، وبخدمة جيدة، وتوصيل سريع للزبائن؟
هنا وُلد هذا الموقع، وقدم خدمة للزبائن لم يفكر أحداً قبلهم بتقديمها، فأصبحوا الموقع الرائد في بيع مستلزمات الهيب هوب.



شاباً الإنترنت

انطلق موقع "يلب" في عام 2004 على أيدي الشابين راسل سيمونز وجيرمي ستوبلمان كموقع يساعد الناس على إيجاد أفضل الأماكن الموجودة في مدينتهم والمتخصصة في شيء معين، حيث كان الشابان فقط هم من يدخلون معلومات عن الأماكن الموجودة في مدينتهم مثل المطاعم والمقاهي والمستشفيات وغيرها من الأماكن، أما الآن وبعد أن أصبح زوار الموقع هم من يضيفون المعلومات فيه يضم الموقع أكثر من 9 مليون استعراض لأماكن محلية.
وتطور الموقع بعد ذلك فلم يكتف أصحابه بمجرد ذكر معلومات عن الأماكن، وإنما أصبح بالإمكان استخدام الموقع لأجل إيجاد العروض الخاصة والأحداث وأيضاً بإمكانك التحدث مع الأعضاء الآخرين في الموقع وخدمات أخرى كثيرة يقدمها الموقع لسكان سان فرانسيسكو.



شاباً الإنترنت

بدأ الصديقان نظامهما للهاتف لمساعدة أصحاب المشاريع الصغيرة في إنماء مشاريعهم، ثم بعد ذلك طوروا مشروعهم وبدؤوا بمراسلة رجال الأعمال بمنتجهم الأول، "نظام الهاتف العملي"، حيث أصبحوا الآن يقدمون خدمات هذا المنتج لأكثر من 100 ألف رجل أعمال، وما زال العدد في ازدياد.



شاباً الإنترنت

قام راند في عام 2007 بإنشاء موقعه من أجل تقديم خدمات أدوات الإنترنت وتقديم دروس خصوصية في التسويق عبر الإنترنت وأيضاً في إنشاء محركات البحث، ولم يكن يتوقع راند أنه وخلال 3 سنوات فقط سيصل عملاءه إلا أكثر من 15 دولة من جميع أنحاء العالم، وسيصبح أحد مليونيرات الإنترنت.



شاباً الإنترنت

كان جيرمين يحب الموسيقى ويعشها إلى حد الجنون، فقرر عندما أصبح عمره 16 سنة، أن ينشئ مشروعه الموسيقي الخاص، ففكر في مشروع يساعد الناس على تعلم الموسيقى والعزف بسهولة ولا يحتاج الشخص إلى سنوات لتعلم العزف، فقرر البدء في إنشاء موقع "هير آند بلاي" الموسيقي.
لم يكلفه إنشاء الموقع الكثير حيث أنه قام بشراء الدومين الخاص بالموقع بمبلغ 70 دولار فقط، حيث بدأ شركته التي غيرت حياته تماماً، فموقعه يقدم للزوار جميع طرق تعلم العزف بأسهل الطرق حيث يبيع كتب لتعليم الموسيقى، واسطوانات دي في دي، وبرمجيات موسيقية، بالإضافة إلى تقديمه لدروس مباشرة في الموقع عن الموسيقى.
يقوم سنوياً أكثر من 2 مليون موسيقي مبتدئ بتحميل دروس جيرمين في الموسيقى.



شاباً الإنترنت

أنشأ جاي موقعاً يقدم فيه خدمات سبق فيها الكثيرين، مما ساهم في نجاح موقعه بشكل كبير، ففي السابق لم يكن هناك الكثير من الشركات التي تقدم أدوات للدومينات، ولكن عندما أنشأ جاي هذا الموقع حقق نجاحاً باهراً نظراً للخدمات الفريدة التي يقدمها.



شاباً الإنترنت

فتاة مدمنة على الكمبيوتر، كثيراً ما تغضب منها أمها لأنها تجلس ساعات طويلة على الإنترنت، ولكن الآن فأنا متأكد تماماً بأن أمها راضية عنها تمام الرضى.
بدأت عملها على موقعها في عام 2004 حيث كان رأس مالها 8 دولار لتسجيل اسم النطاق، وجهاز كمبيوتر قديم.
لم تنشئ موقعها لأجل العمل ولكنها أنشأته لمجرد أن يكون لديها موقعاً على الإنترنت، حيث تقوم بتصميم خلفيات لصفحات البنات المشتركات في شبكة ماي سبيس الاجتماعية، ولم تكن تتوقع بأن تصاميمها وموقعها سيجذب ملايين الزوار إلى موقعها.
بعد سنتين فقط من إنشاء الموقع دخلت عالم الملايين، حيث بدأت تصلها عروض لشراء الموقع وصلت إلى 1,5 مليون دولار وسيارة بقيمة 100 ألف دولار، ولكنها رفضت ذلك قائلة: لقد حققت هذا النجاح من الصفر وأريد أن أعرف إلى أي مدى يمكنني الاستمرار، ثم إنني ما زلت صغيرة ولا يمكنني استخراج رخصة قيادة.
بعد أن سمعت آشلي عن خدمة قوقل أدسنس الإعلانية، قامت مباشرة بإضافتها إلى موقعها، وكان أول شيك يصل إليها بمبلغ 2790 دولار.
وبدأت تتضاعف الأرباح، حتى اضطرت آشلي لترك دراستها للتفرغ لموقعها، حتى وصل دخل الموقع شهرياً في عام 2006 إلى أكثر من 70 ألف دولار.
في الأعوام الأخيرة بدأت آشلي تحقق دخلاً شهرياً يصل إلى 100 ألف دولار.
وكل ذلك كان بمجرد فكرة بسيطة لتصميم خلفيات الصفحات الشخصية في موقع ماي سبيس.



شاباً الإنترنت

أنشأ بن موقعاً بفكرة لم يسبقه لها أحداً، حيث أن هدف موقعه هو أن يساعد على تطوير التقنيات الإلكترونية الجديدة ويستغل القنيات الموجودة في الإنترنت، وعلى مر السنين أصبحت شركته واحدة من الشركات الرائدة في الابتكار وتكوين الأرضية المناسبة للتكنولوجيا والابتكارات والأفكار الناشئة.



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
انطلقت مدونة ماشابل في عام 2005 كمدونة متخصصة في أخبار الشبكات الاجتماعية، واليوم أصبحت مدونة إخبارية لكل جديد في عالم الإنترنت والويب2، وتعتبر هذه المدونة ثالث أشهر مدونة وشعبية في العالم .
بدأت المدونة بواسطة بيت كاشمور حيث كان يدون فيها وحيداً من غرفته في المنزل، والآن أصبح للمدونة طاقم كامل مكون من 13 فرداً متخصصاً في التقنية وأمورها يقودون المدونة من نجاح إلى آخر .
حالياً تحقق المدونة عائدات تصل إلى 180 ألف دولار شهرياً، جميعها تأتي من الإعلانات في الموقع .



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
بدأ الثلاثة إيلين وساندي وسيث بالعمل على موقعهم في عام 2005، حيث كان هدفهم هو إنشاء موقع يساعد على استخدام برامج المحادثة المشهورة مباشرة عن طريق الموقع دون الحاجة إلى تحميل أي برامج .
الآن وبعد التطويرات القوية والمستمرة التي قام بها أصحاب الموقع، يصل عدد مستخدمي موقع ميبو شهرياً إلى أكثر من 100 مليون مستخدم يقومون بمشاركة أكثر من 6 مليار رسالة، و75 مليون رابط .



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
كاميرون جونسون، أحد أنجح رجال الأعمال الشباب في العالم، بدأ أول مشروع تجاري له على الإنترنت عندما كان عمره 9 سنوات، حيث كان يبيع في الإنترنت أي منتج يعجبه فلم يكن له هدف محدد من إنشاء الموقع عندما كان صغيراً وإنما كان يبيع فيه أي شيء .
عندما كان عمره 15 سنة كانت لديه شركة إنترنت تصل مبيعاتها اليومية إلى أكثر من 15 ألف دولار .
الآن يقضي كاميرون وقته في السفر بين الدول من أجل عمل صفقات مالية، وأيضاً من أجل عمل دورات تجارية نظراً لخبرته التجارية التي .تفوق 15 سنة



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
روب هو أحد الشباب الناجحين في مجال الربح من الإعلانات عن طريق المدونات، فأرباحه الخيالية من الإعلانات في مدونته جعلت لديه خبرة كافية لأن يؤلف كتاباً حول الربح من الإعلانات، وأن يقيم دورات تدريبية حول الربح من المدونات .
.أرباحه من الإعلانات في موقعه وصل مجموعها إلى أكثر من مليون دولار منذ أن أنشأ مدونته



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
عندما كان أليكس يحاول أن يجد طريقة يجمع فيها تكاليف دراسته الجامعية، بدلاً من أن تكون ديوناً عليه تلاحقه طوال عمره، قفزت إلى ذهنه فكرة صفحة إعلانية !!
قام بإنشاء صفحة إعلانية واحدة تحتوي على مربعات صغيرة، كل مربع يبيعه بقيمة 100 دولار، ثم قام بكتابة عبارة "أعلن هنا وساعدني لإكمال دراستي" مما جعل الكثير من الشركات الكبيرة والمواقع تتسابق لشراء مربعات صغيرة في صفحته الإعلانية .
.قد لا تصل إليك هذه الفكرة بشكل جيد ولكن عندما تزور موقعه ستجد بأنها فكرة غريبة حقاً، ولا يمكن لأحد أن يفكر بنجاحها



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA
ماريو لافنديرا شخص اعتمد على موهبته الساخرة فحولته إلى مليونير، حيث أنه قام بإنشاء مدونة يقوم فيها بالكتابة والسخرية من نجوم هوليود وبما أن اسلوبه الساخر تميز به عن غيره، جذبت مدونته وكتاباته الكثير من الزوار، مما جعل الإعلانات الموجودة في مدونته تدر عليه دخلاً شهرياً يصل إلى أكثر من 140 ألف دولار .
وكل ذلك يعود لسخريته من المشاهير .



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA لاوريس أنشأ موقعه هذا مع بداية انتشار الشبكات الاجتماعية، مما ساهم بشكل كبير في اكتسابه عدداً جيداً من المستخدمين، حيث يصل عدد المتصلين في لحظة واحدة في الموقع إلى قرابة 50 ألف متصل .



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA تعد شركة "إي سي إس" من أكبر الشركات المتخصصة في توفير تشكيلة متنوعة من خدمات المصادر الخارجية للشركات والمؤسسات التجارية في العالم، وهي تتمتع بخبرة متميزة في إنجاز الإجرءات العملية المتنوعة وتقدم الشركة العديد من الخدمات المختلفة والتي تتراوح من التعامل مع أكثر من مليون طلب للحصول على بطاقة ائتمانية، أو إدارة 12 مليون قرض طلابي في العام الواحد إلى توفير أرقى خدمات الموارد البشرية إلى أكثر من 4,4 مليون موظفاً ومتقاعداً سنوياً .



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA منذ أن تم إنشاء الموقع في عام 2005 وتشانغ يكافح لأجل إنجاح موقعه، حتى أصبح الآن أحد أكبر المواقع الاجتماعية في الصين.



شاباً الإنترنت

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA هذا الشاب سارع إلى إنشاء سوق إلكتروني لم يكن موجوداً مسبقاً، حيث أن خبرته كانت تدور حول النطاقات مما دعاه إلى إنشاء موقع متخصص في بيع النطاقات.



ألا يكفيكم أربعين قصة نجاح !!!

وأخيراً ..

إن معظم هؤلاء الشباب لم يبدؤوا برأس مال كبير، وإنما كانت بداياتهم بسيطة ورأس مالها لا يتعدى إمكانيات الشاب العادي، وكانت بداية استهدافهم للزوار لا تتعدى قائمة الأصدقاء والمعارف.
لم يبخل أي من هؤلاء على موقعه ولم يذخر جهداً لديه وإنما جعل معظم طاقته في الموقع، لأنه جعل هدفه الرئيسي هو أن يصل موقعه إلى العالمية ويحقق نجاحات يحلم بها الكثيرين.

هل ما زلت يا صديقي لم تفكر في بناء موقعك الخاص المميز؟

من يعلم فقد نجد اسمك مكتوباً في القائمة الجديدة لأصحاب الملايين !!



...أقرأ المزيد عن الموضوع

2010-10-05

علاقتنا بالآخرين !! علي خلفية تعدي جماهير الترجي التونسي علي الأمن المصري


علاقتنا بالآخرين !!
علي خلفية تعدي جماهير الترجي التونسي علي الأمن المصري

يساور قلمي الحيرة ماذا أكتب عن هذا الموضوع في مدونتي
 هل أنتمي لموقف معين في مسألة علاقتنا بالأخر ... والأخر هنا ليس غريبا ولكنه شعب عربي تربينا وتعودنا أنه شعب شقيق من ضمن الأشقاء العرب وقد ترسخ في عقولنا منذ وقت قريب أن هناك شيئا ما خطأ داخل النفوس تركتها تجربة ( مصر والجزائر ) في ميدان الرياضة وبالأخص منها كرة القدم ويجرنا الموضوع لأسئلة عديدة حول علاقة الرياضة بالسياسة وعلاقة التسييس الرياضي والرياضة المسيسة أم أن كل تلك الكلمات ... مجرد عبارات ليس لها أساس واقعي وأن ما حدث من توتر بين الشعوب العربية وخاصة المصرية وغيرها من الشعوب العربية مجرد ... تفريغ لطاقات تم شحنها من قبل وسائل الإعلام المختلفة
 أنا هنا لا أكتب مقالة ... يراد منها أن يعجب القارئ بها ولكن أريد أن أعبر عما بداخلي من معارك نفسية وردود فعل كثيرة ومحاولة لفهم ما يحدث في الواقع لعلها تعطي معني مفيد ولكن قبل محاولة الإجابة عن كل تلك التساؤلات دعونا نسأل سؤال بسيط .... ؟
هل هذا التوتر النفسي العربي الداخلي ولد منذ فترة ... أي أنه ليس وليد سنوات قريبة
أم إنه مجرد تعصب أعمي لدولة أو رياضة أو مجرد بحث عن شيء يتجمع حوله الآخرين فقط  
وكل تلك التساؤلات تدفعك لمحاولة تفسير
هل أن المكانة المصرية بين الشعوب العربية
مهتزة ؟
أم هناك من يحاول العبث بها  ؟؟
أم إن الإدارة المصرية هي التي فرطت في مكانتها  ؟؟؟
وهل كل هذا التوتر النفسي تجاه كل ما هو مصري من فئة قليلة من الشباب العربي من الجزائر أو تونس أو غيرها من الشعوب العربية ؟؟ أم إنه
كرة من الكره تكبر كلما تتدحرج وسيأتي وقت لا يمكن تدارك أثارها
هل نبحث ونعالج الآن أساس المشكلة ؟؟ أم كل منا يتمسك بعقله واعتقاده وانتمائه وعصبيته إن وجدت ؟؟

.... إذن الآمر محير ويدعو للاستغراب ووضع العديد من علامات التعجب !!!!
العالم كله يبحث عن الإتحاد في الانتماء والاقتصاد لاعتقادهم أن في الإتحاد القوة ومعهم كل الحق ونحن نتفرق من أجل رياضة أو حتي تعصب بدون سبب

أعتقد أنه لا يمكن أن ننكر أن التعصب الرياضي خاصة موجود في كل دول العالم
ولكنه في دولنا العربية يأخذ منحي غريب وفيه يختلط الحابل بالنابل

أثناء مشاهدتي لمباراة كرة القدم بين الأهلي المصري والترجي التونسي
وجاءت لقطة
اعتداء المشجعين التونسيين علي رجل الأمن المصري
تحركت داخلي مشاعر وأسي لما يحدث وما أري وتساءلت
لو كان الذي يعتدي علي أخي أو أبي وأنا موجود وأشاهد
ماذا سأفعل ؟؟
وساقت الصدفة أنه موجود أمامي شخص تونسي
هل أخرج مشاعر الغضب تجاهه وأؤذيه
أم أمسك مشاعر الغضب وأستخدم حديث الحكمة والعقل
... وإن كان الحديث من الممكن أن يطول ولكن أحب أن أسمع أراء الآخرين حول كل تلك التساؤلات ؟؟؟
خاصة أن مقالي كله أسئلة تبحث عن إجابات

من أرض مصر

...أقرأ المزيد عن الموضوع

2010-10-02

سجل تأييدك بتعليق صغير ..... سارة سعيد


يا كابتن 
يا أنسة
يا مدام 
يا أسطي 
يا تيتو .... هههههه 
يا أستاذ 
تعليق صغير يفرق معانا كتير 
نرجو كلمة صغير ليها معاني كبيرة 

             سارة سعيد              
...أقرأ المزيد عن الموضوع

2010-10-01

مسلسل سيدنا يوسف الصديق ... علامات إستفهام عديدة لإنتاج إيراني


بإختصار


 بصراحة لو كنت شاهدت مسلسل يوسف الصديق من حيث 
ما رأيك في ظهور شخصيات الأنبياء وتجسيدها من قبل ممثلين ؟
ما رأيك من حيث جودة المسلسل وقوة العمل من وجهة نظر فنية ؟
هل عندك مشكلة أن يكون المسلسل بتمويل إيراني ؟ 
هل تؤيدني في مشاهدة المسلسل أولا ثم الحكم عليه ؟
هل تمتنع عن مشاهدة المسلسل لأنه ممول من إيران ؟ 
هل إحترمت هذا العمل الفني ؟ 
هل وجدت عمل فني عربي بمستواه من حيث نوعية المسلسلات الدينية ؟ 
أسئلة عديدة تبحث عن إجابات 
                           سارة سعيد                      


...أقرأ المزيد عن الموضوع

من خواطر فضيلة الشيخ المرحوم / محمد متولي الشعراوي

...أقرأ المزيد عن الموضوع

2010-09-28

دعوة لكل أصحاب المواهب في الكتابة والشعر والمقالات الصحفية

بسم الله الرحمن الرحيم 

يسر أسرة موقع  
حصاد مصر   harvest egypt  
أن تدعو كل موهوب أو موهوبة للمشاركة هنا 

                                                   الكتابة                                                    
الشعر 
المقالات الصحفية 
أو حتي الأفكار الجريئة والجديدة 
من كافة أرجاء الوطن العربي 
مصر 
السعودية 
الإمارات 
تونس 
المغرب 
الجزائر 
عمان 
قطر 
الكويت 
وكل البلاد العربية 
لو لديك رغبة إشترك معنا وراسلنا علي الإيميل الأتي 
a.algada@googlemail.com
المسئولة عن الموقع 
سارة سعيد 
مصر 
...أقرأ المزيد عن الموضوع

أتفرج علي مشاعر الحيوانات ــ مش حتقدر تغمض عينيك !!

لحظات الرومانسية عند زوجي ــ الحمار الوحشي عاوزين واحد كوكتيل عشان يعيشوا

الطائر يشرب من الماء كأنه لم يشرب منذ 100 سنة .. يا عم الطائر المية من غير فاتورة

أخيرا بعد طول غياب وعقود عمل خارج الغابة إلتقي الحبيبان
كنت بتتشاقي فين يا عم الأسد !!!


يا نهار طووويل ــ بوسة من الدور 15

أضحك عشان الصورة تتطلع حلوة

شكلك كده ــ لسه مطلقة جديد ــ ما كنتي تخلعية أحسن

أنا لسه جايبه السمك داه من السوبر ماركت طازة

...أقرأ المزيد عن الموضوع

إبحث في مليارات الصفحات حول العالم

زائري موقع ( حصاد مصر ) من حول العالم

شات مدونة ( حصاد مصر ) مش حتقدر تبطل دردشة !!!


تابع ــ أخر المشاركات ــ مدونة حصاد مصر